يتطلب الأمر أكثر من القوة والشجاعة لتحدي العالم. إنه يحتاج إلى قيادة تحويلية إلى عمل. انضم إلى دورتنا في القيادة العالمية لإحداث تأثير في مجتمعك ومدرستك وتوجيه مساعيك المستقبلية نحو طريق النجاح.
.القرن الحادي والعشرين
في عصرٍ تُحدد فيه المهارات الناعمة مَن يسبق في سباق المستقبل، أصبحت القيادة والإبداع أدواتٍ أساسية لنجاح أبنائكم في المدرسة، الحياة، وحتى أحلامهم المستقبلية. دورتنا ليست مجرد منهج تعليمي، بل ورشة حية لتنمية الثقة، تحمل المسؤولية، وصناعة شخصية قيادية متوازنة لابنكم أو ابنتكم (من 8 إلى 16 سنة). هنا، لن يتعلموا كيف يُلهمون الآخرين فحسب، بل كيف يبنون صداقاتٍ جديدة، يحلون المشكلات بذكاء، ويُصبحون قدوةً يُفتخر بها!
يتم تقديم دورة القيادة العالمية من خلال برنامج حديث على الإنترنت تربط المتعلمين بحصة افتراضية حية. صحيح. لن تتعلم بمفردك كما هو الحال في دورة تدريبية ذاتية. سوف تكون جزءًا من فصل دراسي مباشر ، حيث تشارك المتعة أثناء تكوين صداقات جديدة. سيكون هناك مدرس عالمي المستوى لتقديم الدعم لك وإرشادك من خلال الأنشطة التفاعلية التي تم تصميمها للاستمتاع بكل لحظة من وقتك في رواد المستقبل.
مع ازدياد سهولة الوصول إلى التعليم والمعلومات، يتصف عالمنا الحاضر بالمنافسة المتزايدة، والقيادة القوية سمة ضرورية لكل من يسعى إلى تحقيق التأثير والنجاح في حياته، فالقيادة مجموعة من المهارات المختلفة تتضمَّن الثقة والتعاطف والانفتاح، وهذا يعني القدرة على فهم وتحفيز الآخرين لتظهر إمكاناتهم، كما نهدف إلى تعليم هذه الصفات من خلال الاستعانة بأمثلة من الشخصيات التاريخية والمعاصرة مثل مارتن لوثر كينغ الابن، وليوناردو دافنشي، وكوكو شانيل، وغيرهم كثير، وسيتم استخدام كل شخصية لتسليط الضوء على سمات معينة حدَّدت أدوارهم كقادة، من خلال عرض مجموعة متنوِّعة من الشخصيات المؤثرة في الطلاب، محاولين أن نلهم روح القائد الكامنة داخلهم
لأن سنوات المراهقة والطفولة هي الوقت الذهبي لغرس مهارات القيادة!
أنتم الجيل الذي سيحل أزمات المناخ، يخترع الروبوتات، ويصنع فنونًا تُبهر العالم..
لكن كل عظيمٍ بدأ صغيرًا.
هل أنتم مستعدون لكتابة أول فصل من قصتكم القيادية؟
امنح ابنك فرصة التميز مجانًا!
جربوا الجلسة الأولى بدون مقابل