في عصرٍ تتفوق فيه الأفكار المبتكرة على الموارد التقليدية، أصبح امتلاك منهجية علمية لتحويل التحديات إلى فرص ضرورةً لا خيارًا. دورة التفكير التصميمي ليست مجرد برنامج تعليمي، بل بوابةٌ لتعلم لغة العصر الجديد: لغة الإبداع المنظم، والقيادة الاستباقية، وحل المشكلات بذكاء. سواء كنت مهنيًّا تسعى لقيادة مشاريع رائدة، أو طالبًا تطمح لتميُّز دراسي، أو والدًا يريد تأسيس طفلٍ مبدعٍ قادرٍ على صناعة التغيير، فهذه الدورة صممت لتناسب كل طموح.
التفكير التصميمي ليس أداةً عابرة، بل فلسفةٌ متكاملة تُعيد تعريف طريقة تعاملنا مع التعقيدات. تخيل أنك تواجه مشكلةً كبيرة تبدو مستعصية: هنا يأتي دور هذا النهج العلمي ليقسمها إلى عناصر صغيرة قابلة للتحليل، ثم يحول كل عنصر إلى فرصةٍ لإبداع حلولٍ غير تقليدية. من خلاله، ستتعلم تصميم منتجاتٍ تلهم الأسواق، وبناء خدماتٍ تتكيف مع تطلعات العملاء، وابتكار استراتيجياتٍ تُحفز فرق العمل على تحقيق المستحيل. والأهم، ستكتسب مهاراتٍ تزرع في أبنائك بذور الإبداع والقيادة، لتخريج جيلٍ واعٍ بقدرته على تشكيل مستقبل القرن الحادي والعشرين.
التفكير التصميمي ليس أداةً عابرة، بل فلسفةٌ متكاملة تُعيد تعريف طريقة تعاملنا مع التعقيدات. تخيل أنك تواجه مشكلةً كبيرة تبدو مستعصية: هنا يأتي دور هذا النهج العلمي ليقسمها إلى عناصر صغيرة قابلة للتحليل، ثم يحول كل عنصر إلى فرصةٍ لإبداع حلولٍ غير تقليدية. من خلاله، ستتعلم تصميم منتجاتٍ تلهم الأسواق، وبناء خدماتٍ تتكيف مع تطلعات العملاء، وابتكار استراتيجياتٍ تُحفز فرق العمل على تحقيق المستحيل. والأهم، ستكتسب مهاراتٍ تزرع في أبنائك بذور الإبداع والقيادة، لتخريج جيلٍ واعٍ بقدرته على تشكيل مستقبل القرن الحادي والعشرين.
فيها تتعلم :
كيف تستخدم التفكير التصميمي
كيف تبتكر وتقوم بالتصميمات اللازمة لحل المشكلات التي تواجهك في الواقع
كيف تستخدم شركات مجلة فورتشن لعدد خمسمائة أسلوب للتصميم التفكيري لتقود وتبتكر وتدير وتبدع في مجالها بدافع تحقيق مستقبل زاهر مليء بالابداعات .
كيف تستخدم الدروس التي تعلمتها معنا في عالمك الواسع للتصميم وتطبقها بطريقة ملهمة
كيف تعيد تصميم النماذج وأنماط السلوك والثقافات لتبتكر نموذج إبداعي خارج عن إطار المألوف يعالج الاحتياجات الكبيرة لقادة الغد و أصحاب المشاريع .
يتم تقديم دورة التفكير التصميمي عبر الإنترنت باستخدام برنامج زوم، مما يوفر للمتعلمين فرصة للمشاركة في جلسات تفاعلية مباشرة. بالفعل، لن تكون وحيدًا كما في الدورات الذاتية، بل ستكون ضمن فصل دراسي حي، حيث يمكنك مشاركة المرح وبناء صداقات جديدة. وسيكون هناك معلم من الطراز العالمي لتوفير الدعم والإرشاد خلال الأنشطة التفاعلية المصممة لتستمتع بكل لحظة من تجربة التعلم في نمو.
ستتحول تدريجيًّا من شخصٍ يواجه التحديات بطريقة تقليدية، إلى مهندس حلول استثنائي يرى الفرص حيث لا يرى الآخرون سوى العقبات. ستتعلم كيف تحلل المشكلات بمنظور الخبراء، وكيف تستخدم التكنولوجيا كحليفٍ لتعزيز إبداعك، لا كأداةٍ جامدة. مع الوقت، ستلاحظ أن التفكير خارج الصندوق لم يعد مجرد شعار، بل أسلوب حياةٍ يُترجم في قراراتك الدراسية، ومشاريعك المهنية، وحتى في طريقة تربية أبنائك ليكونوا مفكرين واعدين.
أصبح التفكير التصميمي ضرورة من ضروريات القرن الحادي والعشرين لما له من قوة مؤثرة في معالجة المشكلات المعقدة، تكمن أهميته في توحيد حاجات الجهات المساهمة في المشروعات، وتطويع إمكانات التكنولوجيا، وزيادة فرص النجاح.
يتميز إطار التفكير التصميمي بفاعليته في الابتكار وتسهيل سير العمليات . وهو مهم أيضا لرؤية المشكلات بمنظور مختلف والعمل كجزء من منظومة فريق العمل لحلها بحرفية وسهولة .
تهدف هذه الدورة بصورة أساسية لتعليم الطلاب المهارات الثمينة للتفكير التصميمي ومساعدتهم في نسج حلول ابتكارية لم يكونوا على معرفة أبها ليصبحوا نجوما تتلألأ في عالم الإبداع.
لأن مهارات القرن الحادي والعشرين لا تُكتسب بالصدفة! الدورة تُقدم منهجًا مُسليًا ومحفزًا لتنمية قدرات الأطفال في تحليل المشكلات، وتنظيم الأفكار، وصناعة حلولٍ عملية. ستلاحظ كيف يتحول أداؤهم في الواجبات المدرسية، وكيف يطورون ثقةً بأنفسهم كمبتكرين صغار. هذه ليست مجرد دورة، بل استثمارٌ في شخصيتهم ليصبحوا قادةً مبدعين في مجالاتهم المستقبلية.
نحن لا نقدم معلومات نظرية فحسب، بل نصنع تجربة تحويلية تلامس كل جوانب حياتك. من خلال دراسة حالات حقيقية من عالم الأعمال، وتمارين مصممة بمشاركة خبراء دوليين، ستتعلم كيف تُطبق التفكير التصميمي في تصميم المنتجات، وإدارة الفرق، وحتى في تطوير الذات. ستتفاجأ بكم الإبداع الكامن داخلك، والذي ستطلقه الدورة عبر أدواتٍ عمليةٍ تمنحك الرضا الشخصي والتقدم المهني في آنٍ واحد.
🎯 انقر الزر الاسفل للتسجيل الآن، وابدأ رحلتك نحو اكتشاف النجم الإبداعي الذي بداخلك!